الدرس الأول
الغزل في العصر العباسي
كيف كان حال الأدب والعلم في العصر العباسي ؟ وما الغرض الأدبي الذي ازدهر وانتشر بقوة في ذلك العصر ؟
ازدهر الأدب شعراً ونثراً في العصر العباسي
، وازدهر أيضاً العلم ازدهاراً كبيراً .
أما الغرض الأدبي الذي ازدهر وانتشر بكثرة
مفرطة فكان الغزل الذي تغنى به كثير من الشعراء وانقسم إلى غزل صريح وغزل عفيف.
ما أنواع الغزل ؟
الغزل الصريح والغزل العفيف
.
ما سبب شيوع الغزل الصريح وانتشاره لدى شعراء العصر العباسي ؟ وما أهم أعلام الغزل الصريح من شعراء ذلك العصر ؟
سبب شيوع الغزل الصريح وانتشاره لدى شعراء
العصر العباسي :
1-لاختلاط العرب بالأمم الأخرى 2-ما شاع عندهم من
صور التحلل الخلقي .
وقد برع في هذا اللون أبو نواس ، ومطيع
بن إياس ، وكان غزلهما محركاً للغرائز ، لا تعفف ولا حياء فيه ؛ لأنه يتحدث عن مفاتن
المرأة الحسية .
تحدث عن الغزل العفيف . وهل استطاع أن ينافس الغزل الصريح في العصر العباسي ؟
الشاعر العفيف كان يتغنى بمحبوبته في شعر
عذب لا يخدش الحياء ؛ لأنه يتحدث عن الحب وحرارته ولوعته .
ولم ينجح هذا الغزل أن ينافس الغزل الصريح
أو يقف أمامه لذلك ضعف هذا التيار في العصر العباسي وبقيت منه بقية عند العباس بن الأحنف
(إمام العاشقين) ، وقصيدته التي ندرسها مثال لذلك الغزل العفيف.
كيف كان حال الأدب والعلم في العصر العباسي
؟ وما الغرض الأدبي الذي ازدهر وانتشر بقوة في ذلك العصر ؟
ازدهر الأدب شعراً ونثراً في العصر العباسي
، وازدهر أيضاً العلم ازدهاراً كبيراً .
أما الغرض الأدبي الذي ازدهر وانتشر بكثرة
مفرطة فكان الغزل الذي تغنى به كثير من الشعراء وانقسم إلى غزل صريح وغزل عفيف.
ما أنواع الغزل ؟ الغزل الصريح والغزل العفيف
.
ما سبب شيوع الغزل الصريح وانتشاره لدى
شعراء العصر العباسي ؟ وما أهم أعلام الغزل الصريح من شعراء ذلك العصر ؟
سبب شيوع الغزل الصريح وانتشاره لدى شعراء
العصر العباسي :
1-لاختلاط العرب بالأمم الأخرى 2-ما شاع عندهم من
صور التحلل الخلقي .
وقد برع في هذا اللون أبو نواس ، ومطيع
بن إياس ، وكان غزلهما محركاً للغرائز ، لا تعفف ولا حياء فيه ؛ لأنه يتحدث عن مفاتن
المرأة الحسية .
تحدث عن الغزل العفيف . وهل استطاع أن ينافس
الغزل الصريح في العصر العباسي ؟
الشاعر العفيف كان يتغنى بمحبوبته في شعر
عذب لا يخدش الحياء ؛ لأنه يتحدث عن الحب وحرارته ولوعته .
ولم ينجح هذا
الغزل أن ينافس الغزل الصريح أو يقف أمامه لذلك ضعف هذا التيار في العصر العباسي وبقيت
منه بقية عند العباس بن الأحنف (إمام العاشقين) ، وقصيدته التي ندرسها مثال لذلك الغزل
العفيف.
***********************
***********************